تكبير مطلق أم مقيد... ما هو و لماذا الآن؟!؟
هل تعلم أنه يسن التكبير "المطلق" - لم أكن أعرف ما هو قبل اليوم- إبتداءا من غروب الأمس و ذلك عند دخول شهر ذي الحجة (أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة) إلى آخر يوم من أيام التشريق (وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة).ه و فيما يلي شرح مقتضب لسنة منسية في هذه الأيام (التكبير في العشر من ذي الحجة) منقول بتصرف و إختصار شديد عن موقع طريق الإسلام... للفائدة يمكنك زيارة هذا المقال :" ا لتكبير المطلق والتكبير المقيّد" للأخ زهير حسن حميدات "ه http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=2628 التكبير في عيد الأضحى نوعان: تكبير مطلق، وتكبير مقيد. فالتكبير المطلق يجوز من أول ذي الحجة إلى أيام العيد.. له أن يكبر في الطرقات وفي الأسواق، وفي منى، ويلقي بعضهم بعضًا فيكبر الله. وفي خصائِص هذه العشر فضيلةُ الإكثار من التهليل والتكبيرِ والتحميد، أخرجَ الطبرانيّ في الكبير بإسنادٍ جيّد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: «ما مِن أيّام أعظمُ عند الله ولا أحبّ إلى الله العملُ فيهنّ من أيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ من التسبي